moved to a new blog. click on the link

اهلا بك. من باب التطوير انتقلت لمدونة جديدة. كل ما تحتاجه الان ضغطة اخيرة على هذا الرابط. واسف على التاخير.

السبت، 29 نوفمبر 2008

رسائل ستغير حياتك. الجزء الثالث: اكسب الرضا من...

في رسالة سابقة قلت لك إني سأعرض لك نصائح ستغير حياتك. و كانت الاولى مع العدو outlook و كيف انه و الايميل عموما يتسببان لك بضياع وقتك. و انهم يغتصبون يومك و يدمروا خططك.
 
وكانت الثانية عن الوقت. و كيف يمكنك زيادة الساعات و الفاعلية في يومك من خلال مفتاح النوم. فكمية النوم، توقيته و جودته تفتح لك آفاق جديدة في حياتك.
 
ثم ذكرت لك بعض النصائح بخصوص الموضوعين.
 
اما اليوم، فساقدم لك الرسالة الثالثة التي ستغير حياتك. هي خاصة بالموظف اكثر من غيره. لكن بتحوير بسيط يمكنك ان تستفيد منها حتى لو لم تكن تعمل.
 
قد تكون هذه النصيحة هي القطعة المفقودة من ال puzzle. فانت تعمل، تجتهد، تنتج و تتميز في عملك لكن "مكانك سر". بل و لعلك تمتلك واسطة مش بطالة. لكن مع هذا فلعلك تحت تهديد و ضغط مزعج. ينغص عليك حياتك و يجعلك في تعاسة و كأبة.
 
اريدك الان ان تتوقف عن البكاء و ان تمسح دموعك بعد ان جعلتك تصعب عليك نفسك. لانه مقارنة بالنصائح السابقة هذه اسهلهم .لن تحتاج منك سوى ان تغير المنظور او perspective الخاص بك.
 
هذه النصيحة هي ان تحصل على رضا عمك. و لا اعني هنا اخوا الوالد! بل اعني رئيسك
 
"انا يا باشا لست مثلك. انا مالي عم، انا عندي رئيس في العمل زي زيه، هو موظف و انا موظف، كلنا بنشتغل عند ملاك الشركة او الحكومة"
 
اذا كنت اجبت بهذه الاجابة او مثلها فقد تكون مخطئ بنسبة ٩٩،٩٪. و ذلك لانه هناك احتمال ٩٩،٩٪ انه لا توجد شركة تمكنك من ان يكون هذا وضعك.
 
حتى تعتبر نفسك انت و عمك (آسف، قصدي انت و رئيسك) سواسية من هذه الناحية، يجب ان يكون المكان الذي تعمل به يدار بنظام في غاية التطور. نظام فيه قوة و مصداقية من ناحية ادارة الموارد البشرية بشكل متناهي. نظام ينظر في العمل الذي تقدمة بشكل كامل شامل و يقيمة تقييم في منتهى الدقة. هذا التقييم يكون بعيد تماما عن العواطف و الاحاسيس. و من هنا تأتي صعوبة ان لا يكون لك عم. لان ٩٩،٩٪ من الشركات و الجهات لا تمتلك نظام كهذا. ولا حتى قريبا منه. فهي عندما تريد تقيمك تلجاء لرأي رئسيك فيك بشكل كبير. لكن رايه عاطفي (او رضاه عنك). و يدخل الرضا من هذا المدخل في المعادلة.
 
ليس بالضرورة ان يكون عمك هو رئيسك المباشر. في بعض الشركات (غالبا المؤسسات المتوسطة) يكون المدير العام هو عم الكل. فبالرغم من ان ال Organizational chart يقول ان مديرك هو مدير عام المبيعات مثلا. لكن تعاملك مع المدير العام هو بشكل دائم و مباشر. في هذه الحالة المدير العام هو عمك و عمه.
 
ماذا يريد منك عمك؟
 
هل يريد منك ان تبذل جهد كبير؟ مؤكد ان اي رئيس يستأنس ان يرى موظفين ادارته منهمكين في العمل و غارقين فيه. فهي علامة تعطيه شئ من الطمأنينة ان يرى موظفه مجتهدا امامه. بل و لعل هذا ما تسمعه منه فهو دائما يقول عبارات مثل "ابغاك تشد حيلك" و
"lets give this project 110% of effort "
و غيرها من جمل التشجيع. لكن ليس جهدك اهم ما يريده منك رئسيك. لانه من الممكن ان تقوم بجهد كبير لكنه لا يساهم في تحقيق اهم اهداف المؤسسة. عندها قد يتحول كل جهدك لاصفار على الشمال. و تلغيه جملة نكران مثل "كل اللي انت عملته كان على الفاضي"
 
هل يريد منك ان تكون ذكيا و "مفتح"؟ الذكاء ينبئ المدير و المنشأة ان لك مستقبل باهر. لكن الرئيس قد يخاف من مرؤسه الذكي. فهو يشكل خطر على عرشه. حتى لو كان المدير يمتلك ثقة عاليه بالنفس فان الذكاء و اظهارك الدائم له قد يجعله يفقد الثقة فيك. لان الذكاء يرتبط كثيرا بالدهاء و الخداع عند صاحبه.
 
ماذا يريد منك عمك؟ عمك يريد منك شئ رئيسي. غالبا لن يقوله او يعترف به. بل و لعله لا يعرفه. عمك يريدك ان تريحه.
 
العمل مشاكل. احيانا طارئة صغيرة و احيانا استراتيجية كبيرة. في النهاية كلها مشاكل (problems, issues, challenges,..) لن يريح عمك و يجعلك تحصل على رضاه شئ اكثر من سعيك لحل مشاكلة.
 
عمك:يا سعيد. المالية يقولوا ان تقريرنا ناقص. بالله حللي هذا الموضوع الله يخليك. انا طفشت و ماني فاضي لهم.
انت: ابشر يا ابو نورة، خلاص انسى الموضوع.
 
ان سماع رئيسك لهذه الكلمات (لو كان يثق فيك) يسعد قلبه اكثر من سماعه لهيفاء وهبي وهي تقول له "شو مهضوم انت يا ابو نورة". ولو اكملت القصة بانك بالفعل حللت الموضوع و اخبرته مثلا بعد يومين "حلينا موضوع التقرير مع المالية، اليوم العصر يجيك موافقتهم عليه" فانت هنا قد ابدعت. هو غالبا حتى لا يريد ان يعرف كيف حللت الموضوع. انشالله لو انك حللت الموضوع بوضع سم في اكل مدير المالية. المهم انك حللت له مشكله.
 
اما لو كنت من النوع الذي يقول "اعفيني يا ابو نورة هادولي الماليه. جننوني انا كمان. ما يعجبهم شئ. ما تشوفهم انت احسن؟" و عندما يجبرك ابو نورة ان تمسك بالموضوع، تاتيه بدلا من ان تكون حللت الموضوع بانك اخبرته عن مشكلتين جديدتين. اصبحت الان ثلاثة مشاكل. و عقل ابو نورة الاواعي ربطها بصورة حضرتك.
 
قد يكون اكثر ما يفيدك هو ان تكون حلال للمشاكل التي تزعج مديرك بدلا من المثير لها.
 
لعلك الان تقول "بس انا رئيسي شخص غريب. هو ليس من البشر. لا يعجبه العجب. ارضائه مستحيل وهو عقبة في طريق كل اهدافي و طموحاتي المشروعة، عملت كل شئ حتى غلبت" اذا كنت بالفعل استنزفت كل ما يمكن فعلة (وهناك الكثير الذي يمكن فعله على فكرة) فعندها فكر بان تنتقل من تحته لقسم او مكان اخر. كما انه يمكنك ان تستخدم ما تبقى من السم الذي وضعته في اكل مدير المالية.
 
ملاحظة اخيرة: هذه النصيحة تفيدك بالخصوص لو كنت سيدة. فقد لاحظت ان النساء يفتقدون لهذه المهارة بشكل كبير(سواء كان لها رئيس او رئيسة، عم او عمة). بعضهن يخفن من التهمة بالدلع و اخضاع القول لو كان لها رئيس رجل. او انهن حساسين من ناحية ان الرجل ينظر للسيدة في العمل على انها ضعيفة. فيتحولن لوحش مزعج ليس عملي او ايجابي للكل بمافيهم مدير الادارة. و بعضهن يتفرغن للغيرة (لامؤاخذة شغل النسوان) لو كان لها رئيسة. خصوصا لو كان العمل ليس اكل عيش و لكن لاثبات الذات و التسلية في المقام الاول.
 
عموما. والكلام للرجال و النساء. الموضوع ليس نفاق او استغلال او لعب خبيث. وليس بيع مبادئ و اخلاق. احيانا نحب الدراما و تكبير الامور. الموضوع ببساطة هو ان تحدد هموم مديرك الادارية الرئيسية ثم ان تجعل هدفك ان تزيحها له. و مبروك ال bounce او الترقية مقدما. January ومافيه من تقييم اداء على الابواب.

هناك 17 تعليقًا:

Anas AH يقول...

موضوع رائع كالعادة وتشكر عليه .. سلمت أناملك :)

بصراحة هذا الفرق بين "حلال المشاكل" وبين "خلاق المشاكل" .. بس للأسف في أحيان كثيرة حلال المشاكل بياكلها على راسه لأنه بيطلبوا مساعدته في اللحظات الأخيرة لما يكون الوقت ضيع ويطلبوا منه المعجزات .. صحيح هو بيسوي المعجزات هذي بس بينقهر انه كان ممكن ما نحتاج للمعجزات اذا كنا نظمنا أمور العمل بشكل أفضل.

فيه جملة إدارية قريتها في كتاب جميل اسمه (A Goal is a Dream, with a Deadline) ويقول الكاتب بما معناه: أن المدير الناجح هو الذي ينظم الأمور بطريقة لا يعود العمل بعدها في حاجة إلى وجوده) وهذا طبعا تاسع المستحيلات في عالمنا العربي .. فالمدراء عندنا يعقدون الأمور لدرجة انه يصير صعب الاستغناء عنهم!! شوف الفرق بين العقلية العملية والعقلية العربية.

مشكور أخ ياسر وبانتظار باقي السلسلة الجميلة.

Unknown يقول...

موضوع جدا رائع أخي ياسر
إلا أني لدي ملاحظة...
في مجتمعنا العربي بالعموم ، يتم الخلط بين العمل و الأمور الشخصية بشكل كبير، لدرجة أنك لو حاولت انك تناقش شخص في التقرير المقدم أو المعاملة التي تراجع اسبوعين عشانها... قالك: ليش أنا ماني فاهم شغلي؟ أو ماني عاجبك.. و هلم جرا

و ربما لو حاولت توضح خطأ في العمل عند مديرك مثلا فقل على وظيفتك و حياتك السلام ، يعني حتى لو يقابلك في الشارع بعد ما طردك من الشركة ماراح يسلم أو يرد السلام.

الفكرة هنا ... لو اني طبقت الكلام اللي قلت عليه و صرت أنا "الفزعة" حقت المدير و أنا اللي يلجألي في الأمور المزعجة لحضرته ... ما أستبعد انه راح يقولي في يوم من الأيام "بالله روح عدي على البقالة و جيب كيلو طماطم و بريالين خبز و وديها لبيتي ... دق الباب و حتفتحلك الشغالة علطول"

يعني حتصير تسوي أشغالك و أشغال مديرك المتعلقة بالعمل و غير العمل.

هذا على مستوى الرجال...

أما إذا كان المدير رجل و المرؤوسة امرأة ... فأنا ما أنصح ان تعطي المدير فرصة انها تكون الفزعة ... لأنه راح يقلبها أمر شخصي بعد فترة.

أخيرا... أنا أشوف ان المدير يجب انه يعرف ان هذا شغله... الله لا يهينه لا يرميه على اللي تحته. و لو اللي تحته أعطاه الفرصة .. راح يلاقي نفسه شايل شغل مديره و شغل كل واحد ما بيشتغل في الشركة ..

أشكرك على هذا الموضوع مرة أخرى
وتحياتي لرسائلك الرائعة

ياسر بكر يقول...

شكرا يا engraver

جميلة جدا الجملة التي ذكرت

وشكرا يا moha

ملاحظتك لخلط الامور عند البعض في محلها.

لكن هناك جزئيه لم اذكرها لانها بديهية لكن لعله كان من الافضل ذكرها. وهي لماذا اصلا عليك ان تسعى لكي تكسب رضى المدير؟ هل الجنة تحت اقدامة؟ هل هو نوع اعلى من البشر؟ هل بسبب سواد عيونه؟ لماذا؟ السبب هو انك شخص لديك اهداف و اجندة خاصة. و رضا الباشا عنك هو افضل ما يسهل الطريق لهذه الاهداف

اخر ما اريد ان اتعرض له هو عقلية الادارة في عالمنا العربي. قتلت الجرائد هذا الموضوع بحث و انتقاد.

انا اعطيك نصائح شخصية حتى "تمشي امورك"

نعم, تحول ل"فزعة المدير" حتى يدمن عليك. ثم اذا رايت ان العلاقة من طرف واحد فابداء في تخفيف فزعاتك حتى تصلة الرسالة.

الموضوع يجب النظر فيه بشئ من التفكير الاستراتيجي و الدهاء التخطيطي. لا بالمثالية المخلة احيانا

Unknown يقول...

صح لسانك اخوي ياسر
انا معك 100 بالماية اهم شي ترضي عمك او عمتك, انا عن نفسي اطبق هذي النظرية
If you say jump, I say how high.
لكن المشكلة الوحيدة بهالطريقة ان اغلب الناس يحكمون على شغله وحدة, تجيب العيد بشغلة او كلمة واحدة ويروح كل الشغل وحل المشاكل اللى لك سنين وانت تصلحه.
السؤال كيف تكون ذكي وماتغلط؟؟؟

ياسر بكر يقول...

شكرا سعود

انت ممكن تجيب العيد في كل الحالات (لا سمح الله). لكن اكتسابك لرضى رئيسك سيجعل مصيبتك اخف.

كيف تكون ذكي وماتغلط؟؟؟

السؤال عام جدا. يستحيل ان لا تغلط ابدا طبعا. لكن مدرسة التفكير الادارية القديمة تقول لك
keep your head down
اي انه كل ماكنت "تحت الرادار" و "جنب الحيط" كل ما انخفضت احتمالية ان تخطئ. لكن هذه مدرسة قديمة في التفكير. تنفع لو كنت تعمل في مكان او كان المدير دقة قديمه. المدرسة الجديد في التفكير لا تجرم الاغلاط بل و تكافئها احيانا لانها دلالة الايجابية.

حدد انت في اي مدرسة اولا ثم قرر

Don يقول...

مشكور أخ ياسر انا اقرأ لك من فترة وتعجبني افكارك و ثاني مرة اكتب رد

وعلى وشك التخرج من جامعة البترول و بستفيد من كلامك و مواضيعك الرائعة

أخوك سعود عقاد

ياسر بكر يقول...

شكرا يا سعود. البترول جامعتي :)

انشالله دائما تعجبك المواضيع. او اغلبها.

غير معرف يقول...

ههههههههههههههههههههه والله انك جبتها من الاخير استاذ ياسر
انا وزملائي فالعمل تقريبا عايشين على هذي النظرية ومريحين مديرنا على الاخير وهذا عاد بالنفع علينامن ناحية انه ماصارت تفرق معاه متى نداوم متى نطلع لانه صار واثق اننا قد المسؤولية ومافي شئ ممكن يواجهنا ولانقدر نحله..ولاعمرنا رحناله بمشكلة دائما مشاكلنا نحلها بيننا ونحاول قدر الامكان نحل اي شئ يخص العمل بدون اللجوء له وحين يذهب في اجازة نودعه بابتسامه ويكون مرتاح ان الدنيا ماحتخرب وهو بعيد..بس طبعا هذا النوع من التفاهم بين الزملاء فالعمل هو شئ نادر لان دائما يكون فيه شخص شاذ
مشكور على المقال الرائع
ساره- الرياض

ياسر بكر يقول...

شكرا لك يا سارة

(كل ما احد يكتب استاذ ياسر يجيني ضحك. اكادميا ان الباشموهندس ياسر. انما فعليا انا المشمهندس ياسر. وافضل لقب بالنسبة لي هو ياسر. او ابو عبدالله)

يبدوا ان رئيسكم مميز و هو يستحق مرؤوسين مثلكم. الثقة هي درجة مميزه في العلاقات الادارية. ووصول الطرفين لها يعد نجاح كبير.

ابو سلمان يقول...

طيب يا أبو عبدالله ....
كلام جميل لكن اوافق moha على استغلال بعض المدراء للموظفين حتى خارج العمل
وصاحب "ابشر طال عمرك" دايم ورطان مع مقاضي رئيسه بعد الظهر.
"اتصلj على صاحب لي عصر يوم جمعه واستفسرت عن مكانه فقالي في حلقة الغنم يأخذ راسين لمديره (قاضي في المحكمه) فقلت كيف صارت ، قال:
وصل القاضي قريب الظهر يوم الربوع وسأل الموظفين في المكتب (مين عنده خبره في الغنم؟) فقلت: انا ، سم آمرني؟ قال القاضي: والله ابغى اشتري راسين لواحد بس اخاف انغش ، ايش افضل نوع ومن فين اشتريه؟
قلت: ما عليك طلبك موجود والحري ما في احسن منه.
قال القاضي: والله يا فلان احرجتني ، خذلي راسين واذبحهم ووصلهم لبيت فلان وقلهم هذه هديه من الشيخ .... ، ويوم السبت اعطيك قيمتهم"
قصه حقيقيه

ياسر بكر يقول...

شكرا يا ابو سلمان, تواصلك معانا رائع. و اضافاتك دائما فيها قصص غير عادية.

اعتقد انه علي توضيح شئ. ان تحصل على رضا المدير من خلال حل مشاكلة في العمل شئ و ان تكون ممسحة باب المدخل التي يدوس عليها شئ مختلف تماما.

الرسالة تتحدث عن المشاكل (problems, issues, challenges,..)

اختيار الخروف, جلب كيلو الطماطم حاجة مختلفة تماما عن موضوع الرسالة

معقولة يا ابو سلمان قاضي وطلب من موظف الدولة انه يشتري له غنم بشكل شخصي؟ حسبي الله و نعم الوكيل.

غير معرف يقول...

آآآخ تعبت!
جيت على الوتر الحساس! من قبل اخبرتك بأنني أعمل في شركة خاصة وكنت مستمتعة في عملي حيث أنني كنت أتعامل مع رجال أكثر من السيدات! وأصبحت ديناموا الشركة في أيام كثيرة حيث أنني تركتهم لحصولي على وظيفة حكومية!!!!
وهنا تأتي المشكلة العمل مع النساء ز.........ت!(عذراً) بس من حرتي..
غيرة ومشاكل من اول أسبوعين عدم تنظيم وعدم تعاون الكل ضدي طبعا عشان(التعيين!!!!!)
المصيبة كمان انه مافي مدير! أرضي مين ولا مين! صار لام أرضي الدادا(الفراشة) عشان آخذ رضا الكل
الواحد ما صار يقدر يكون في حاله ولا مع الناس!

ياسر بكر يقول...

الله يكون في العون.

اذا مافي مدير فالحل قد يكون في لعب ال politics. لا اعرف اذا كان التحالف مع دادا زهرة الحل:)

كما اني انصح ان تتجنبي ان تظهري بمظهر الفرفورة القادمة من القطاع الخاص و جاية تنظف الادارة. طبعا انا لا اقول انك تفعلين ذلك لكن

when in rome do like the romans

غير معرف يقول...

قاعد أقرا الموضوع و أطالع في مديري المنهمك بكل براءة في شغله XD
صدقت أستاذ ياسر...غير كذا...الهدية لها وقع كبير في نفس المدير...بإختصار...المدير زي الزوجة...في رأيي على الأقل...تحياتي لك أستاذ ياسر :)

غير معرف يقول...

سبحان الله الداد طلعت اسمها زهرة كيف عرفت؟

ياسر بكر يقول...

100% luck

last.moment.man يقول...

تجربة .!