moved to a new blog. click on the link

اهلا بك. من باب التطوير انتقلت لمدونة جديدة. كل ما تحتاجه الان ضغطة اخيرة على هذا الرابط. واسف على التاخير.

الاثنين، 1 يونيو 2009

لماذا فقد البيك رونقه؟

لعل "رونق" هي ليست افضل كلمة توصف هذا المطعم ذو وجبه الدجاج المقلي الشهيرة. والتي يعرفها أي أحد من المملكة، أو من زار المنطقة الغربية لأكثر من اسبوع.
لكن، اذا كنت تشعر أن البيك فقد رونقه في الفترة الأخيرة أو مكانته الاسطوريه فلست وحدك. فلو كنت من عشاقه فاراهن انك اصبحت مؤخرا لا تشتهيه كثيرا كما كنت في السابق.
ولو انك لا تحبه أو تتجنبينه لتحافظي على وزنك، فلعلك أيضا وجدت أن أخوانك ومن حولك لا يشترونه بنفس الدرجة. اصبحت رائحة الدجاج والثوم التي تشمينها اسبوعيا كلما يأتون بالوجبة شئ نادر الآن.

لاحظ انى قلت "درجته الاسطورية". فلا يزال البيك "ممتاز". لكنه انخفض في أذهن الغالبية (كما ادعي واريدك ان تختبر لو لم تكن مقتنع) انخفض من مطعم "اسطوري" لآخر "ممتاز". لم ياترى ماسبب هذا الانخفاض؟

"بسيطة. لأن الناس اصبحو أكثر وعي ويتجنبون الأكل الدسم". لا اعتقد اننا في المملكة قد أصبح لدينا حركة لخفض السعرات الحرارية عند الأكل خارج البيت. فلا أرى مطاعم السعرات المنخفضة منتشرة. ولا تزال المطاعم ذات الوجبات التي تقطر دهناً مهيمنة و في زحام . كما اني اطلب منك ان تتذكر السؤال "لما فقد البيك درجته الاسطوريه؟". فأنا لا أدعي أن الزحام قل والمبيعات انخفضت. ما ادعيه هو انك "انت" ومن حولك لم يعد البيك أسطوري بالنسبه لكم.

"لأن طعمه تغير ولم يعد كما كان" هذا الوهم دائما مايظهر عندما لا يعد يعجب الناس أي مطعم او منتج. غالباً لا تتغير المكونات لكنك تعتقد ذلك. و لأني متأكد من تعليق البعض والحلفان أن الطعم تغير. وأنه يعرف موظف في شركة البيك وأخبره أنهم أصبحوا يشتروا بهار أو دجاج أو زيت من مورد مختلف. فدعني أُسلم بهذا الاحتمال (انه في السنوات الأخيرة البيك غير شيئاً ما) فكم نسبة من سيلاحظ؟ اي هل اصبح الناس ذويقة لهذه الدرجة؟ عموما هل البيك كشركة مستعدين للمخاطرة بالطعم؟ أن ما شهر البيك هو طعمه .فحتى لو عبثوا به هل سيجعلوه اقل مستوى؟ الاحتمال ضعيف.

لو كنت تقرأ الرساله وتتفق معها في ان درجة البيك اهتزت. فالسبب ليس الصحة، أو الطعم، وليس زيادة الاسعار الأخيرة، ولا ظهور منافس (يظل البيك بدون منافس بالنسبة للكثير)، ولا كثرة المطاعم, ولا ذهاب موضته.

السبب هو (هل أنت مستعد لمعرفته؟) كثرة الاختيارات.

احسب معي: بروست عادي، حراق، مسحب عادي، حراق، جمبري كبير، جمبري اقتصادي، أصابع الناغيتس، الطيب للطيب، سمك، سندويش مسحب، ساندويش لهاليبو، ساندويش جمبري، ساندويش سمك، ولعلي نسيت منتج أو اثنين.

قديما كنت تدخل البيك وتقول للبائع كلمه واحدة. بل كنت تقول رقم. حيث ان المحل لم يبيع سوى "البروست". اضافة الجمبري و الحراق بعد ذلك كانت خطوات جيدة. لكن الموضوع خرج عن السيطرة. فاصبحت اليوم تدخل لتطلب و............. تحتار!

هنا السر. قديما كنت لا تفكر في البيك, فقط تطلب. اليوم جعلك البيك تفكر "هل اطلب بروست؟ لكن يدي ستتسخ. اذن مسحب! لكني لا أحبه كثيرا. هممم, جمبري؟ غالي. سندوتشات؟ لا تشبع...."

التفكير جعلك تقيم وتحدد العيوب. عندها اصبحت تتجرأ وتقيم هذا المطعم الاسطوري. في حين انك كنت قديما لا تفكر. تدخل كمن هو يمشي اثناء النوم. تعطي الرجل ١٠ ريال وتحصل على علبة المونيوم ليس لك في مكوناتها أي قرار. كأنك في سجن أو مصنع. لكنك تأخذها وتأكلها في قمة السعادة. لأنك لم تفكر. فقد رحمك البيك من التفكير.

لذا, يمكنك تحديد مستقبل البيك من خلال عدد اصنافه. لو بدأ في ءالغاء الأمور الغريبة و الدخيلة (كالسمك مثلا) سيعود كما كان. أما لو استمر كل شهرين بنزول منتج جديد فقد ينتقل من "مطعم ممتاز" الى "مطعم جيد لا بأس به".
كم احب البيك. افضل المديح في البيك هو ماقاله مهندس استرالي كنت اعمل معه. حيث قال واصفا البيك لاسترالي اخر قدم لزيارة المملكة "عليك ان لا تفوت تجربة مطعم البيك. هو مثل كنتاكي لكن افضل بمراحل"

هناك 28 تعليقًا:

ريان حافظ يقول...

الله يسامحك يا ياسر شهيتنا علي البيك

بس فعلا كثرة الاصناف في البيك هي من الامور المزعجة لكن اعتقد انها -نوعا ما- من ضرورات السيطرة على السوق وجلب اكبر عدد من الزبائن. صحيح أن البيك هو مطعم بروستد (بالماضي على قول اهل الشرقية إذا ما زلت تتذكر) لكن بالنسبة لي هو مطعم مسحب حراق. وتخيل معي لو كنا 15 واحد نبغى البيك لكن في اثنين يبغوا سمك او سندوتشات فاذا ما كانت موجودة احتمال كبير كل المجموعة تروح مطعم اخر.

الله يسامحك مرة تانية لانك مرةشهيتني علي البيك -المسحب الحراق وصوص الكوكتيل بالذات:)-

Unknown يقول...

صح كلامك كترة الاصناف خلت الواحد يفكر 100 مرة قبل مايروح
ومع التفكير ممكن تلاقي نفسك بتفكر في خيارات تانيه
على العموم اعتقد جميع قراء الموضوع راح يتعشو من البيك اليوم
وانا اولهم :)

ياسر بكر يقول...

سامحني يا ريان. اعرف ان البيك مشوار بعيد جدا بالنسبة لك. محاولة التاجر ان يرضي الجميع (او ال١٥ واحد في مثالك) هي مقبرته. ارضاء الجميع مستحيل. انا متاكد من اطلاعك على قواعد التركيز في عالم الاعمال و الاستراتيجيات. حيث ان التركيز على ارضاء شريحة ضيقة من العملاء افضل من انتاج حلول وسط ترضي الجميع.

شكرا ميدو لتنبيهي ان اطالب بعمولة من البيك هذا الاسبوع

Unknown يقول...

Yaser, I think you've put your hand on the real cause here, uncontrollable brand extension. Maybe the Baik should have opened a new restaurant to sell shrimp and seafood under a new brand name, and another one of for sandwiches. Anyhow, good job and keep up the good work, especially things related to restaurants! Abdul-Elah 

ياسر بكر يقول...

شكرا يا عبد الاله. وعلى فكرة. ليس بالضرورة ان ما يقومون به في البيك هو خطوة سيئة من منطلق "بزنس". لعلهم يسعون لتضخيم الايرادات لاهداف قصيرة المدى (التوسع او الدخول في شراكات). احيانا brand extensionيكون مبرر. لكن انت كنت دقيق بتحديد ان المشكلة هي في
uncontrollable brand or land extension 

غير معرف يقول...

make sense

bas marra shaheetane, bezzat wa9fak le ayyam zaman, al wa7ed yed5ol mebarmaj o mgaffel mo55o o yeshta3'el akel. mmmmm

abdulsalam

Mossaab Hashem يقول...

Dear yaser
I totally 100% agree with you. Since the day they started to offer the nuggets, i knew that Baik will not be the same. During that time i was reading "the 22 immutable laws of marketing" and one of the most important laws is FOCUS. I am really happy that i found someone who share the same idea with me.
Cheers
Mossaab

ابو سلمان يقول...

موضوع جلب اهتمام كبير جدا (خلال 3 ساعات) جاتك ردود مفيدة عشان شهرة البيك !!!
انا لست من عشاق البيك و ممكن اكله مره مرتين في سنة ولا أذكر آخر مرة اكلتها.
التخصص الدقيق مهم جدا لطمئنة العميل بالجودة العالية في اي مشروع تجاري وكان تخصص البيك في دجاج البروست فقط في أول المشوار.
ومقارنة بغيره من المطاعم المنافسة مثل (كنتاكي)أفضل بسبب عدة وجبات مختلفة يقدمها المطعم.
مثال بسيط على التخصص في الوجبات:
- مطعم بخاري (فقط بخاري دجاج مع الرز)
- ركن الجمبري (سندوتشات جمبري مشوي ومقلي فقط)
وتأكد من أن التخصص يرفع مستوى الثقة لدى العميل بجودة أداء المنتج

ياسر بكر يقول...

شكرا يا عبدالسلام ووصفك دقيق لشخصية زبون البيك. و حمدالله على السلامة.

شكرا مصعب ونحن تحت امرك. الكتاب الذي اشرت له رائع. وقانون التركيز هو بالفعل من اكثر قوانين التسويق ثبات.

بالفعل يا ابو سلمان البيك غير. التخصص يطمئن العميل. كما انه يجعل المحل او الخدمة اكثر فعالية. وقت الانتظار في البيك ارتفع بشكل كبير عما كان عليه في الماضي. كله بسبب كثرة المنتجات التي يجب علر المطبخ عملها

رضا بنجر يقول...

البيك وما أدراك ما البيك .. معلم تراثي وحضاري :) بمدينة جدة .. وأي واحد ماياكل فيه مايعتبر أنه زار جدة ..
حتى فيه برنامج أمريكي جاب حلقة عن جدة وظهر المذيع فيها ياكل وجبة من البيك :) ..

على كل .. أنا صراحة من أشد المعجبين بسياسة البيك التجارية .. على الرغم من أن المرة الأخيرة اللي أكلت فيها من البيك - قبل شهر - كان لي قبلها يمكن أكثر من ثمانية شهور ما أكلت منه! .. حتى أن روحتي الأخيرة للبيك ماكانت عشاني بل عشان ضيف جاني من برة جدة وطلب العشا هناك :) .. وهذا مو كرهاً في البيك بالعكس أكله طيب وممتاز .. لكن أحس نفسي تشبعت منه :) ..

لكن صراحة التعامل الجيد من أصغر الموظفين لأكبرهم مع العميل تجعلك تقف احتراماً لهم .. وتعلم ربما - سبحان الله - كيف أن ربك مبارك له ..

وهذا ما اتضح لي من موقف صار لي شخصياً مع مدير هندسي موكل بإختيار مواقع فروع البيك عرضت عليه موقع استثماري لكنه رفض بحجة أنه لايريد مننا اخراج المستأجرين الحاليين بسبب أن البيك سيدفع أفضل .. بل قال بالحرف الواحد أنه : إن خرج المستأجرين من أنفسهم فعندهم استعداد للتفاوض وإلا فهم لايريدون قطع رزق أحد! ..

صراحة مادام كان هذا رد مجرد مسؤول بالشركة فما بالك بصاحب الشركة .. فأتوقع سبحان الله هذا سبب البركة في تجارتهم ..

على كل التنوع بالوجبات ما أعتقد أنه سبب مباشر في انخفاض نسبة مبيعاته بل أتوقع أن كثرة مطاعم الوجبات السريعة في الفترة الأخيرة وخصوصاً اللي تقدم خدمات توصيل طلبات أثرت في ذلك ..
وكمان إنتشار الإنترنت ساهم في إنتشار حملات وإشاعات سلبية حول البيك والناس ماتصدق تلاقي خبر عالنت - وكالة يقولون - فعلى طول تصدقه ..

يالله معليش عالإطالة :) ..

ياسر بكر يقول...

شكرا رضا. ملاحظاتك عن مستوى الخدمة و اخلاقيات هذه المؤسسه رائعة.

الرسالة يابدر ليست عن المبيعات او حصول مطاعم اخرى على حصص السوق. الرسالة هي لم "انت" لم تاكل في البيك من 8 اشهر. انت فسرتها على انه تشبع. ممكن جدا. لكن الانسان كائن يتبع العادة و الروتين. ولا يمل مما يعجبه في اغلب الاحيان.

غير معرف يقول...

رائع كالعادة يا استاذ ياسر ... بالنسبة لي أعتقد بأن بعد المسافه هو السبب الوحيد ,, حيث أنني لست من هواة التنوع والتغيير في الاكل أو من زبائن المطاعم بشكل كبير .. جميع المطاعم التي بجانبي تعتبر رائعة على الاقل بالنسبة لي ومن بينها مطاعم البروست .... ولكن وان سلمنا بان البيك مازال في قمة رونقه وان فقد القليل .. فإنه من الطبيعي لأي مطعم أو تاجر أن يمر بفترات ركود حتى وان لم يظهر ذلك للناس ومن ثم يقوم ببعض التغييرات من أجل تصحيح المسار ... أتفق معك في أن التخصص مطلوب في كل شئ :) تحياتي لكم جميعا أخوكم أحمد تركستاني

جاسم الغامدي يقول...

ياسر..

مواضيعك كالعادة متميزة..

ربما كانت كثرة الإختيارات والأصناف أحد الأسباب في بداية أفول نجم البيك ولكن لي رأي آخر.
لقد كان مطعم البيك بالنسبة لي مثالٌ يضرب في جودة الدجاج وليس الطعم الذيذ فقط. طالما أحببت البيك لأن الدجاج عنده طازج جداً وضع ثلاث خطوط تحت عبارة "طازج جدا".
ألا تلاحظ أن طعم الدجاج في بعض المطاعم العادية ممزوج بما يعرف بـ"الزناخة"؟
الزناخة هي نكهة تظهر حينما لا يغسل الدجاج جيدا بعد الذبح أو لأن الدجاج جُمّد لفترة طويلة.
للأسف البيك في الآونة الأخيرة بدأت تظهر هذه النكة في دجاجه مما نفرني وبعض أصحابي منه. ربما كانت كثرة الأصناف المقدمه جعلت المطعم يهمل جودة الدجاج الذي كان هو الأصل في سطوع اسم البيك.
أتمنى من القائمين على المطعم ملاحظة هذا الأمر.

ياسر بكر يقول...

شكرا يا احمد. و بالفعل نقاط المسافات و مواسم الركود قد تقدم تفسيرا.

شكرا جاسم. لو كان هذا حقيقي (ظهور طعم غريب في الدجاج) فانت بررته بنفس اسباب الرسالة. حيث انك ارجعته لكثرة الاصناف والانشغال.

على فكرة يا جاسم. اتمنى ان اتقابل معك لاعرض لك تجارب تسويقية لا تصدق. فهناك عشاق لقهوة ستاربكس لا يشربون غيرها وفي اختبارات التذوق اختارو عينة القهوة الفورية. واخرين لا يستطيعون الا شرب مياه ايفيان وفي اختبارات التذوق اختارو عينات ماء الصنبور.

انا لا اقول ان الناس لا يعرفون ما ياكلون و يشربون. لكن "الطعم" يتحكم فيه ما هو اكثر من حلمات التذوق. انطباعاتك و احاسيسك قبل الاكل تؤثر على النتيجة و الرأي.

جاسم الغامدي يقول...

صحيح ياسر..
وأنا كذلك لاحظت أني ناقضت نفسي في التعليق ولكن ربما خانني التعبير فقط فأنا لم أقصد مخالفتك في أسباب نفور الناس.
أنا ربطت ظهور الطعم الغريب بانشغال البيك في تقديم أصناف عديدة بينما أنت ترى أن الناس لا يريدون بذل أي جهد في الاختيار بين هذه الأصناف :)

وجهات نظر وكلها تكمل بعض

على كلٍ.. أنا تحت أمرك في أي وقت تحب ولي الشرف أن ألتقيك

معلومات الإتصال بي تجدها في صفحتي

Mohammed Dabbagh يقول...

أعتقد أن ما قلته في شىء من الصحه الى حد كبير ... ولكن انا مع ال
right brand extention

لأنها بكل
تاكيد بتساعد في النمو وبتزيد شربحة
المستهلكين

والبيك في اعتقادي نجح نجاح كبير في ال innovations
حقته طالما انه ما خسر هويته

.. يعني
انا كمستهلك صرت مستعد ازيد عدد الزيارات للبيك في الشهر بينما زمان ما كنت ارضى اروح البيك اكثر من مرتين في الشهر

on the other hand
اذا شفت الطازج و (الهبل) اللي سواه في نفسه .
حقولك يا ياسر كلامك صح مليون في الميه

ياسر بكر يقول...

شكرا محمد

بالفعل. وكما نتفق، قد لا يكون ما فعله البيك خطأ من منطلق "بزنس".

we are talking about what happened to albaik's legend

طبعا الطازج فيلم آخر كما ذكرت. مشوي مقلي بخاري مندي وكل ما يمكن عمله بالدجاج. كارثة! بالرغم من ان منتجاته مستقله لا باس بها.

غير معرف يقول...

زي ما قالوا الشباب... والله فتحت نفسي على البيك...حاس ان الموضوع له هدف مخفي :) او شكلك ماخد اكمن الف ريال بدل حمله تسويقيه ههههههههه

ياسر بكر يقول...

لا تفضحني و راح اعطيك نصف العمولة :)

Unknown يقول...

عزيزي ياسر

مواضيعك زيك مميزة

كل فترة تكتب موضوع ولا أحلى


رغم انني أصبت بالتسمم الغذائي أنا وأطفالي في شعبان الماضي ونومو ليومين في المركز الطبي وسجل في التقرير تسمم غذائي من تناول وجبة البيك

لكننا مازلنا نشتري منه لماذا لأننا ربما نتسمم من أكل البيت لسوء التخزين من السوبرماركت او من الشغالات و لانني أظن أنني من أول من أكل بيك من جيلي .. حيث كان عمري سبع سنين ( أو بروست ) سنة 1982 .. كان بثمانية ولا تسعة ريال في صحن ورق وكيس ورق والثوم ناشف ومافي أحد في المطعم .. كانو أربع موظفين أو خمسة

حتى اني كنت أخذ كيس بطاطس كل فترة على الحساب وشوية شوية كبر المطعم من فتحة لفتحتين ( وانني اذكر انه لم يطلب من صاحب العمارة أخلاء الجيران وانما كان يتوسع بعد أن يغلق المحل بنفسه - كما ذكر أحد اخواني في التعليقات أعلاه )وكانت التوسعة الكبيرة حين أر الأمير ماجد رحمة الله بأغلاق محلات الاتاري والالعاب الالكترونية ( تقريباً 1986 ) وأخذ كمان 3 محلات وفي 1993 كانت بقالة جملة بجانبه ورحلت وبعدها صار عشر محلات ..

المهم انه اخذها حبه حبه ..يجب انن نظر الى نجاحه ونجعله قدوه

وفي نظري الخاص اننا مللنا منه لذلك لم يعد مميز ولكنه سيظل ممتاز طالما هناك من يتابع الجودة وأقتراحات الزبائن حيث انني دائما يأتيني اتصال البيك في اقل من 24 ساعة من تسجيل الشكوى

غير معرف يقول...

albeik is one of a kinde resturant it is clean and the people who work thir is so nice it unblevable see the branc in makkah the qulity is high of the food and it is clean alot of five stat resturant hear the food is not half as clean as in al beik go beik i'm for you and your mangment I wish to se the beik in ecach city in the world not only saudi

Unknown يقول...

البيك انا اعتبرو اكلة شعبية صراحة في جدة وما اصنفها على انها فاست فوود ...
لسى البيك بالنسبالي اسطوري بس مادري ممكن عشاني بعيد عنو حاليا ....
بالنسبة للخبارات الكتير يا ياسر اعتقد انو اغلبها كان باقتراحات الناس حسب ما ادارة البيك صرحت ...
مرة اقترحت عليهم انهم يكتبو المعلومات الغذائية على العلبة عشان للي يبغى يتحكم في السعرات زيي بس مادري ايش سار ...
البيك هو البيك بس احنا ممكن من كتر العشرة طفشنا شوية...
وحشتني كلمة واحد عادي لو سمحت :P
شكرا
عمرو

saharad1 يقول...

ya raheeeeeeeb

ياسر بكر يقول...

شكرا يا saharad1

شكرا ماجد. علاقتك بالبيك هي تجسيد لقوة العلاقة بين الناس و المحلات التي يحبون.

شكرا للغير معرف واتفق معك في ان البيك مثال للنظافة و جودة الطعام و الخدمة

شكرا عمرو. بالفعل واحد عادي لو سمحت جملة رائعة. احيانا الناس لا يعرفون ما يريدون. فاقتراح هنا و آخر هناك ثم يكتشف الناس ان المحل لا يعجبهم من كثرة ما تغير

غير معرف يقول...

السلام عليكم
اخي ياسر ماشاءالله عليك اختيارك للمواضيع شيق جدا. اتمنى لك التوفيق الدائم

البيك من المطاعم المميزه جدا وخاصة في النظافه وهذا الشي يهمني كثيييير لأني عرفت من شخص عملة يتطلب ا نو يعمل زيارات للمطاعم ويقيم مدى نظافتها ونظافة اكلها فكان البيك من افضل المطاعم في التقييم ماشاءالله .
من ناحية ثانية العامل النفسي مره مهم وزي ماقلت كثرة الاصناف خلت الواحد يحتار و يطلع عيوب بس عن نفسي ما اكل البيك عشان ما ينهضم بسرعه يعني لو اكلت الظهر ثجيب التخمه من قطعتين مسحب و لو بالليل ما انام من الثقل و اصحى اليوم الثاني وهوا لسه ما انهضم ههههههههههههه يعني عشا فطور. المشكله مو من الدجاج المشكله ي الثوم لأن طبيعة الثوم تقلل من سرعة هضم الاكل في المعده وانا ما اقاوم لا يعقل اني اكل بيك من غير ثوم كاني ما اكلت بيك.

وشكرااااااا

غير معرف يقول...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصراحة الموضوع يشد بس انا عن نفسي اختلف معاك
من وجهة نظري التنوع يخليني اشتري من البيك اكتر من زمان لانه كدا كل مرة حاطلب شي مختلف بدل الروتين لانه الانسان بطبعه يحب التغيير
واعتقد لو كان في خدمة التوصيل في البيك حيرجع الناس يشترو منه زي اول ويمكن اكتر وانا من اول الناس لمن اكون برة وابا اشتري عشا ما افكر غير في البيك لكن لمن اكون في البيت اعرف انه صعبة حكاية انه احد يروح يشتري عشا في الوقت الي بالتلفون عندي اختيارات جدا واسعة بالذات في جو جدة الأليم ولا اش رايك؟؟
مروج بامحرز

غير معرف يقول...

السلام عليكم يا ياسر ولكل قرائك الأعزاء ... سأكتب السطور التالية باللغة الإنجليزية لتشسهل علي مهمة المصطلحات التسويقية.

Since the topic of this article is about “Al Baik & losing its legendary image” ... well, I totally disagree with you. Al Baik is still a legend and there is no any factual data that supports any lack or drain of that legendary reputation.
If we refer back to any marketing research -even the recent ones-that tackles the Brand Equity, Brand Image & Target Market Perceptions towards Al Baik, we will find that Al Baik is still at its solid legendary position ... even sales figures are proving the same.
Another point that I disagree about in your article is the negative brand extension. The approach that Al Baik took was very successful from a Marketing perspective. Let me explain:
Al Baik conducted their Brand Extension in Three Platforms:
- Chicken Platform
- Fired Platform
- Sandwiches
They started with the first platform and extended the chicken platform into musahhab and what you have … then they locked that platform and jumped into the second platform, fried, and started the shrimps … and now they are in the third platform era, the Sandwiches.
However, thanks a lot Yaser for sharing these insightful articles with us … wishing that you & I can have these discussion over coffee sometime.

Abdulrahim Kattoua
Marketing Manager
Kinan Rea Estate – Savola Group
عبدالرحيم كتوعه

ياسر بكر يقول...

شكرا عبد الرحيم. اوحشتنا يارجل

كلامك صحيح. و اصلا الجدال معك يعتبر خطوة غبية حيث انك تعمل في التسويق العقاري. يعني هذ الرسالة في صميم تخصصك.

البيك من منطلق تسويقي (line extension) او استراتيجي او حتى من منطلق مبيعات لازال البطل الغير منازع.

الرسالة تتخاطب معك لو كنت شخصيا لمست "شرخا" في (the Baik's legend). كي اكون اكثر تحديدا، الرسالة تخاطب hardcore Baik fans الذين لو جمعت بواقي عظام الدجاج الذي استهلكوة لكان اعلى من برج الفيصلية طولا.