moved to a new blog. click on the link

اهلا بك. من باب التطوير انتقلت لمدونة جديدة. كل ما تحتاجه الان ضغطة اخيرة على هذا الرابط. واسف على التاخير.

الأحد، 12 أكتوبر 2008

هل في الافلام مبالغة؟ رسالة مستوحاة من فيلم باتمان

سأل مذيع مرة احد منتجي هوليود الرائدين عن الفرق بين الافلام و عالم الواقع. فأجاب "في الافلام، يجب ان تقدم تفسيرا لاي شئ غريب تعرضه، اما في حياتنا فتحدث الامور الغريبة بدون تفسير". كان يقصد بذلك ان الواقع أحيانا أغرب من خيال الافلام.

 
في أواخر التسعينيات خرج فيلم اسمه Wag the Dog. هذا الفيلم دخل التاريخ. ليس بسبب أدائه في شباك التذاكر او حصده للجوائز. بل على العكس، فبالرغم من وجود فيه عمالقة Dustin Hoffman and Robert De Niro فشل في تحقيق الايراد والضجة المتوقعة. ولكنه دخل التاريخ لانه من الافلام النادرة التي حققت دخلا من مبيعات DVD و أشرطة الفيلم اكثر مما حققت في شباك التذاكر. و عادة الافلام تحقق من العرض السنمائي أضعاف الدخل من المبيعات.
 
السبب؟ عندما عرض الفيلم لم يشاهدة الناس لان في قصتة "شطح زائد". فقصته هي ان الرئيس الامريكي يتورط في فضيحة جنسية و تسقط شعبيته. فيقوم مساعديه بابتداع حرب حتى تشغل الناس عن القضية. و بسبب هذا الشطح  في القصة لم يقبل الناس على الفيلم.
 
بعدها بفترة بسيطة حصلت قضية  Bill Clinton  and Monica Lewinsky. وما تبعها من ضرب لمصنع الادوية السوداني. عندها، القلة الذين شاهدو الفيلم والنقاد اخبروا الناس أن ما يحدث يحكيه الفيلم بتشابه غريب. فأنطلق الكل ليشتريه و يستاجره.
 
انا من محبي الشطح في الافلام. فيكفيك ان تعرف ان فلمي المفضل على الاطلاق هو The Lord of the Rings. و مؤخرا استمتعت بفيلم باتمان الجديد. و لانني متابع لباتمان منذ طفولتي في الثمانينات. "مخمخت" على the joker. و اصبح لدي فضول لمعرفة من سيلعب ادوار the penguin, poisonivy, the wirdler, iceman and cat woman.
 
لكني اعتقت أن لقطة في الفيلم كان فيها شطح زائد. فعكننت علي المشاهدة قليلا. و هي عندما حولوا كل اجهزة الجوال في مدينة gotham لاجهزه تصنت و رادارات ليجدوا الجوكر (اسف اذا كنت حرقت عليك الفيلم). قلت في نفسي "كانو ماشيين كويس، لازم يخربوها بهادي الشغلة الواسعة".
 
بعد مشاهدة الفيلم بأقل من ٢٤ ساعة. كنت اشاهد قناة اخبارية أمريكية ينبه فيها مسؤل حكومي امريكي كل الامريكان الذين ينون زيارة الصين لمشاهدة الاولمبياد، ويأمرهم ان ياخذو حذرهم. فالحكومة الصينية، كما يقول، قد طورت حلولا يمكنها ان تشغل بها المايكرفون في جوالك وأن تتصنت عليك بدون ان تعرف او حتي اصلا ان تكون تتكلم به او تستخدمه.
   
لنفكر قليلا، ماذا لو انك بدون علم فتحت ايميل او زرت موقع، مكن شخص ما أو جهة ما من ان تقوم بتشغيل الميكرفون او الكاميرا في كمبيوترك وقتما يشاء و بدون ان تعرف. واسعه؟ اذن لما انت مرتبك الان. انا شايفك! (لمن لا يستطيع التميز انا أمزح و لا استطيع ان اراك الان)
  
انا لدي مبداء: اذا كانت الافلام هي نتاج مؤلفين و مخرجين و منتجين. و هم عادة اشخاص اكسل و اقل قدرات من زملائهم الذين يعملون في مجالات علميه و عسكريه و سياسية. اذا كان هذا حال صنّاع السينما. فان ما يعرضونه هو نقطة لما قد يكون حقيقة في دهاليس المختبرات و المراكز السرية.
 
سامحوني. ولكن هذا مايحدث لك عندما تشاهد مسلسلات كالجزء الثالث من LOST 
 
سؤال هذه الرسالة، و الذي اتمنى ان تتفاعل معه بالتعليق، هو: هل كل مافي الافلام خيال مجموعة من المؤلفين الحشاشين البعيدين عن الواقع؟ او انها ما تسرب من معلومات و افكار من دهاليس المختبرات و المراكز السرية؟ كما ان تعليقك على الموضوع بشكل عام محل تقديرنا.

هناك 14 تعليقًا:

غير معرف يقول...

أول تعليق ^^

بصراحة انا اوافقك الرأي بأنه
خيال اليوم يعتبر اختراع الغد

عائشة يقول...

حسب الفيلم، نوعه وأهدافه، لكن يستحيل أن يخلوا من الخيال وإلا فقد في الغالب جاذبيته وحبكته الدرامية.

وحسب "موقع الإدراك" الذي يقف فيه الإنسان حال المشاهدة يكون درجة استشعاره للمبالغة أو وجودها من عدمه، وكذلك يحدد حكم الإنسان على درجة الخيال والمبالغة الموجودة في الفيلم يؤثر فيها بالدرجة الأولى مدى اتصال المشاهد بمادة الفيلم والأحداث والشخصيات فيه.

والموضوع بشكل عام لذيذ "خفيف"، خرج بي قليلا من مود الجد والشغل والتفاصيل المزعجة إلى التحليل الشمولي على عموميات تبدوا بداية من المواضيع الجادة. عمل علي "تويست"!! (:(:(:

ابو سلمان يقول...

اعتقد ان صناع الخيال العلمي هم بشر مثلنا ولا فرق بينهم وبين اصحاب المختبرات والمخترعين الفذاذ.
صاحب القصه والعالم في شبه كبير:
الكل يبداء بالخيال والتصور ، ثم يقوم المخرج بتصوير الفكره ، اما العالم والمخترع فيبداء بتنفيذ الخيال على الحقيقه ، ولا فرق

غير معرف يقول...

اهلا استاذ ياسر
انا سمعت زمان ان الحكومات قبل ان تطلع الناس على حقيقةما كانت مخفيه فأنها تصنع منها فيلما كنوع من التهيئ النفسي...

غير معرف يقول...

The answer is really simple actually, movies like any other media, is subject to different religious, political, and ideological influences. Just like a newspaper is known to be "liberal" or "conservative", or a news channel as "Democratic" or "Republican", movies follow the agendas or leanings of their creators.

Just take a look for example at Michael Moore movies, they are clearly far-left liberal movies. Movies in the 80's where influenced by the political situation of the cold war (Rambo, Rocky...etc) and so on and so forth. The people behind the movies are normal people just like you and me and are affected by the environment surrounding them!

Is there a hidden agenda? Well probably, am sure there is, but not to the extent most Arabs would like you to believe. We are infatuated by conspiracy theories, but that’s another issue I don't want to delve into :P

So are they a group of crackhead (7ashasheen?) not at all. Actually the people behind them are the most brilliant and creative people out there. I just cannot believe that your favorite movie is LOTR, and claim that the people behind movies are lazy. The enormous effort J.R.R Tolkien has put behind his book, over 10 books, he wove a whole mythology rivaling the Greek mythology! Peter Jackson and his crew relocated for almost 2 years (can't remember exactly) to New Zealand just to shoot the movie. The level of detail they got into in order to capture the true essence of Tolkien's books is just mind-boggling.

A good and thriving movie industry, needs an advanced arts and literature culture to support it. The very same art and literature culture we Arabs have been lamenting for almost 600 years!

ياسر بكر يقول...

شكرا لكل من علق وأعطى رأيه في الموضوع. و بصراحة اتفق مع كل التعليقات (حمود، عائشة، عبدالله، رامي و الاخت او الاخ ابو دم خفيف اللي ناداني استاذ ياسر).

توضيح لرامي، لقد قصدت "حشاشين" لان الهمج امثالي يستخدموها كتوصيف لمن هو صاحب الخيال و الابداع الواسع. و ليس بالضرورة من منطلق استهلاك الحشيش بتدخينة (مع ان هوليود هي من اكبر اسواق استهلاك الحشيش في العالم). اخترت هذه الكلمة بديلا و اختصارا لما فصلت فيه انت.

اما كسلهم فاقصده بالتحديد في بداية حياتهم. وهو ما يشهد عليه امرين: اولهم ادائهم الاكاديمي في المدرسة و كليات الفنون مقابل اقرانهم في العلوم و السياسة. و الثاتي و الاهم اعترافهم بذلك الكسل. الكثير من عباقرة هوليود دخلوا مجالات الانتاج، الكتابة و الاخراج هروبا من واقع الحياة الروتينية. وإن اصبحوا بعد ذلك من أكثر الناس جدية و عملا بعدما تغلغلوا و نجحوا في الفن.

ألافلام اداة لها قوة خارقة. تغير و تقلب الموازين. لا انسي جورج كلوني عندما نبه لذلك بعد استلام احدى الجوائز. مذكرا بكيف ان كل امر سياسي او اجتماعي حدث في التاريخ الحديث سواء كان ايجابي او سلبي قد بداء من دور السينما.

Anas AH يقول...

أنا اعتقد بشكل شبه جازم بأن عملية التصنت على الناس باستخدام مايكروفون جهاز الجوال حقيقة واقعة والتقنية متوفرة بأيدي أجهزة المخابرات العربية والأجنبية على السواء وليس الموضوع شطحة خيال أو شيئ غريب على التصديق .. وحتى عملية التصنت على جميع جوالات مدينة كاملة ممكن جدا اذا كنت على معرفة بالتقنيات المتوفرة لدى جهاز الأمن القومي الأمريكي .. فلديهم أكثر نظام حاسب متطور في العالم ومتخصص في هذه الأمور .. ويمكنه مراقبة جوالات دولة كاملة وليس مدينة واحدة وذلك في نفس الوقت !!

غير معرف يقول...

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحقيقة اود شكرك على المواضيع الرائعة و لكن قرات عدد كبير جدا اليوم فلا استطيع التعليق عليها جميعا

فى الواقع تقنية الجوالات مستخدمة بالفعل عند العديد من الاستخبارات العربية و الاجنبية و قد تصل الى حد استخدام ميكرفون جوالك حتى لو كان مغلق
و حتى لو لم تكن هناك شبكة تغطيه
انها عيوب التنولوجيا التى نجبر عليها مع مميزات التقدم و لك ان تاخذ الكل او تتركه

اما عن الخيال فى الافلام فبعضه مستوحى من خيال خصب و بعضه مستوحى من الديانات القديمة و باسلوب يختلف قليلا

فمثلا الخيال انهم يصلون لمصل يحل جميع الامراض و ان الجميع يعيش فى سلام بعد حرب طاحنة تقضى على الشر
فيه تشابه مع علامات قيام الساعة و انه ستستقر الارض فترة بلا مرض او كفار

ايضا ان يمكن ايقاظ الموتى بها شبه مع ما ورد عند الفراعنة و كذلك ان يمكن العودة فى شكل جديد كما فى الديانات الهندية

و لولا الخيال لما كان هناك سفينة فضاء و ما كان هناك طيارات فالخيال رائع جدااااااا

اما بعض الخيالات العسكرية فى الافلام فقد يكون لها واقع
فمثلا فى سلسلة ادهم صبرى و التى كنا نقرأها من عدة سنوات تجده يستخدم وسائل تدهشنا انها موجودة و هذا من حوالى 10 سنوات اى قبل ظهور المحمول و قبل كل التطورات و القفزات الحديثة
فاعتقد انه بعضه واقع و بعضه مقتبس و لو جزء صغير من الواقع

lanko98 يقول...

العزيز ياسر بعد التحية اولا قبل ان تقرأ تعليقي ارجو ان تعلم انه بعيد عن العصبية والانفعال عموما انا سيناريست شاب وفي نفس الوقت طبيب اسنان يعني نقطة العلوم والفنون وكده باطلة من اساسه انا مألف قصة فيلم اسمها سكر زيادة ربنا ييسر يارب في مفاوضات من شركة انتاج اجنبية لشرائها هذة القصة تحمل في طياتها اختراع كان من الاجدي لي ان اخذ برائته احسن من ان اكتبه في قصة ولكن هذا ما حدث وانا من رأيي بالنسبة لكل جوانب الابداع التي تعتمد علي العقل فقط دون تدخل اليد في الابداع مثال للنوع الاول الكتابة قرض الشعر ومثال الثاني الرسم العزف انا اقصد الاول يكون فيه الانسان مثل الاناء كلما امتلأ فاض ونضح وقديما كانوا يقولون اقرأ الف بيت من الشعر واحفظهم ثم انساهم وبعدها ستكتب شعرا بكل سهولة وانا اري ان الانسان مثل البطارية لابد ان تشحنها بالقرائة والاطلاع وطبيعي ان تنتج تيارا من نفس نوعية ما قرأت اقرأ شعرا ستنتج شعرا اقرأ رواية ستنتج رواية وهكذا ارجو ان اكون قد ابرزت وجهة نظري (مش عارف الكلام بيروح فين لما الواحد بدل ما يقوله يكتبه) وارجو الا اكون ازعجتك بالاطالة
وبجد مدونتك جميلة جدا انا من ساعة ما شفت المدونة وانا بقرأ فيها لغاية لما وصلت للموضوع ده مش عارف ابطل قراية ربنا يوفقك ان شاء الله

ياسر بكر يقول...

شكرا يا Lanko

د.اسنان و سيناريست!!! ايش التوليفة العجيبة هادي. حمستني اشوف فيلمك.

وجهة نظرك واضحه. انا اتفق معك بان على الانسان ان يتبحر في المجال قبل ان يبدع فيه.

lanko98 يقول...

انت بتقول علي طبيب اسنان وسيناريست توليفة عجيبة امال لو عرفت (وده اللي مش قادر افهمه في نفسي) اني بكتب شعر واغاني واؤلف القصة القصيرة والرواية والسيناريو واعد برامج والحن اغاني سماعي اي بدون عزف وارسم بالزيت والفحم واشكل صلصال كما اني اتعلم حاليا رسم الكرتون وتحريكه وتقريبا ليا في كل مجالات الفنون محاولات تكاد تقترب من الاحتراف ماعدا الغناء لقناعتي الخاصة بأن صوتي وحش يمكن لأني قريت في كل المجالات دي بس ايه رأيك؟ حشاش حشاش بصحيح

ياسر بكر يقول...

حشاش كبير بتعريف هذه الرسالة لكلمة حشاش

الاهم, اعتقد انك مصدر الهام للناس ليتابعوا امالهم و مايحبون فعله.

كما اني ارى ان هناك تكامل في حياتك و توازن بين روتين المهنة (خلع و حشو الاسنان) و اثارة الهواية

Me, myself, and her يقول...

اولا احب ان اعلق على الموضوع يا ياسر

لو لم يكن هناك شئ من المبالغة في الأفلام لما تعلقنا بها ، المشاهد يحب أن يرى ما يثيره ويعلو به عن مستوى الضجر الذي يعيشه إلى المغامرة والاستمتاع بالجديد حتى لو بات بعضه غير منطقي او غير صحيح ، وطبعاً انا اتحدث على مستوى الاتقان في صناعة الفيلم وليست أفلام دون المستوى الاحترافي

الاتقان في تحويل اللامعقول إلى مستساغ بالنسبة لعقول الناس هو اساس هذه الصناعة ، صناعة الافلام ، فمثلا تجد هناك فيلم خيال علمي لكنه مبني على أسس علمية صحيحة وسليمة ومن ثم يقدم بناء على هذه الأسس بكل مبالغاته ومن هنا نقتنع به نحن المشاهدين أو على الأقل يعجبنا ونحب مبالغاته

بصراحة لم أجد من يتحدث في مضامين الأفلام وما بين سطورها وخلف كواليسها إلا قليل قليل جدا من الناس وأنت أحدهم ، هوليوود كما يفترض انك تعلم هي إحدى أهم الأسلحة للحكومة الامريكية واللوبي الذي يحركها ومن هنا تجد أن تفاصيل العديد من الأفلام تأتي من التاريخ أو من داخل المعامل السرية التكنولوجية والسياسية وما إلى هنالك بل وقال لي أحد الأفاضل أنهم يأخذون من الأحاديث والقرآن الكريم عن طريق المستشرقين فترى أموراً تخرج من هذه الأفلام مستقاة من ديننا بشكل وبآخر ومثالي هو مثالك الذي ذكرت "لورد اوف ذا رينجز" .. الارض الوسطى والمعركة مع تلك المخلوقات الغريبة ...ألخ هي ليست فقط خيال كاتب او ابداع مخرج

أما الأهداف من وراء كل هذا ليس فقط لـ "إمتاع وترفيه" المشاهدين ، - هيدا آخر همهم هههه - ، بل في اعتقادي انه يصب في المقام الأول في برمجة أكبر عدد من الناس بأقل مجهود ومال ، ورغم الميزانية التي تنفقها هوليوود إلا أنها لا تذكر مقابل إقامة حروب للسيطرة على كل هؤلاء الناس ، والنتيجة مع هوليوود أكبر وأقوى وثمارها أكثر

المشكلة ان أهل السينما في العالم العربي لا يريدون أن يدركوا ذلك ... الخ الخ الخ .. - الواضح اني بدأت اشطح ونسيت نفسي وخرجت عن لب الموضوع فعذراً هههههه

نعم في الافلام مبالغة لكنها اداة مهمة للبرمجة واشغال عقول الناس طوال الوقت

Me, myself, and her يقول...

... و ثانيا ... أحب أن أوجهها لضيفك المميز lanko98

****

لفت نظري ما كتبته عن نفسك .. والحق أقول أنك تملك كنزاً بشرياً بارك الله لك فيه

قد ألهمتني لكتابة موضوع حول المبدع والمبتكر أتشرف بزيارتك لمدونتي وقرائته أنت وضيوف ياسر طبعاً

نتبنى أنا وزوجي ونخبة من المثقفين الارتقاء بذوق الناس من خلال إعلام هادف وبمعايير عالية جداً .. وما زال في رحلة بحثه عن موهوبين ولكن بمعايير "محمدية" .. فنحن الآن على مشارف حقبة جديدة نهضوية - أقصد كأمة - ووجود سينما هادفة صادقة بمعايير عالمية بات أمراً لا بد منه كل البد

أرجو لو أنك تعطيني مساحة أكبر تقدم لي فيها نفسك كمبدع مبتكر ..

لن أثقل على مضيفنا .. تشرفني زيارتك لمدونتي .. وسأتابع مدونتك لكن لا تتأخر عن البدء فيها